عتيق سياحي قديم ويونغ
عاش البابا نويل احلى جنس فموي متع فيه زبه بكل قوة مع الفتاة التي كانت شقراء جميلة و ناعمة جدا و هي تمص زبه الاحمر المنتصب و تدلكه بيديها الناعمتين حتى تعطيه متعة جنسية ليذيذة كاملة و مثيرة . في الاول اخرج البابا نويل زبه للفتاة المثيرة و كان يعتزم ان يطفئ شهوته داخل الفم فقط دونما الحاجة الى الكس لانه يحب متعة المص الساخنة و قد طلب منها ان تبقى تمص الزب و تلحسه بطريقة ساخنة و مثيرة حتى يقذف لانه يرغب في نيكها من فمها الجميل. و امسكت الفتاة زب البابا نويل اذي كان سميك جدا و له راس كبير و هي تمص بشفتيها الناعمتين و لسانها الساخن الرطب و طريقتها الساخنة جدا في المص و الرضع باحلى جنس فموي مثير المثيرة . و كانت الفتاة ترضع زب البابا نويل الذي صار جد منتصب و كبير جدا و طويل و هو يشهق و يزفر من كثرة الشهوة و الحرارة الجنسية التي شعر بها مع الفتاة ثم اخرج زبه الذي اصبح طويلا جدا من فمها و ضربها به على وجهها عدة مرات و هو يزداد هيجانا اكثر بينما لم تصبر الفتاة على خروج الزب من فمها و اصبحت تمص الخصيتين و هي تريد اكلهما من شدة الشهوة و اللذة . بعد ذلك ادخل البابا نويل زبه كاملا حتى لامس راسه حنجرتها و احس برعشة و لذة جميلة و هو في ذروة الالتهاب الجنسي في جنس فموي ساخن جدا مع فم الفتاة و لحظتها سحب زبه من فمها و طلب منها تفتح فمها و بدا البابا نويل يخرج حليب ساخن جدا وغزير على فم الفتاة التي كانت ترضع زبه و جعلته يحس بحلاوة ليلة عيد الميلاد الساخنة جدا و هو يقذف منيه الغزير على فمها و يخرج شهوته باسخن طريقة ممكنة . و كان البابا نويل سعيد جدا بعدما كب ماء شهوته في وجه الفتاة و عاش معها جنس فموي ساخن جدا و احس بالحرارة الجنسية من شدة الرضع